شنت جماعات تكفيرية ارهابية قبل ايام، بقيادة النسخة السورية لتنظيم القاعدة، التي غيرت اسمها من “جبهة النصرة” الى “هيئة تحرير الشام”، الى جانب مجاميع مسلحة ارهابية وتكفيرية اخرى، شنت هجوما واسعا على ريفي ادلب وحلب، حقق بعض الاختراق على الجبهات .
الجماعات المسلحة حاولت التستر على فكرها الارهابي التكفيري، في خطوة لكسب ودّ المواطنين السوريين والدعم الاقليمي والدولي من خلال حظر نشر الفيديوهات التي تكشف عن قسوتها وتوجهاتها.
ولكن بما ان “الطبع يغلب التطبع ” فقد تم تداول بعض الفيديوهات التي اثبتت مرة اخرى، بعد هذه الجماعات عن الفكر الاسلامي الاصيل والقيم الانسانية.
المصدر: قناة العالم