Iraq, corruption in Iraq, Iraq election, Iraq bribery, Iraq politics, Kassim Al-Hassani, Jalal Talabani, جلال طلباني , قسيم الحسني
نحن نراقب والمستقبل يعاقب
تابعونا على
الصفحة الرئيسية   | تصل بنا   | نبذة عنا   | للمشاركة  
تحميل....
Mobile App تطبيق للجوال 08:05:10 - 19/05/2024 توقيت بغداد


الأخبار
الأكثر قراءة
2024-04-26
اعتقال أصحاب شركات بتهمة الترويج لما يسمى بـ الحج التجاري

 
2024-04-19
ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عمار بن جامع: المجتمع الدولي يقف إلى جانبك يا فلسطين

 
2024-04-19
فيتو أميركي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

 
2024-04-22
زيادة مشبوهة في عدد المسافرين الذين حصلوا على الدولار بسعر السفر دون مغادرة العراق

 
2024-04-26
الآثار الوخيمة: تشابهات واختلافات في المقابر الجماعية بين غزة والعراق

 
2024-04-28
أكثر من مليار دولار مبيعات البنك المركزي لمصارف أحزاب الفساد خلال الأيام الخمسة الماضية

 
2024-04-23
النزاهة النيابية: ضغوط سياسية قد تلغي اللجنة المشكلة لمتابعة ملفات الفساد في الموانئ

 
2024-04-26
صفقة مثيرة: العراق يحصل على الأفضلية في المياه مقابل ضرب حزب العمال

 
2024-04-20
أين نتائج التحقيق في رشاوى مرشح رئيس البرلمان: هل الأموال تتلاعب بالديمقراطية في العراق؟

 
2024-04-22
حزب الله العراقي يعلن استئناف الهجمات على القوات الأميركية

 
2024-04-28
استنساخ تجربة مجلس ديالى في كركوك: هل ستنجح؟

 
2024-05-04
العراق ينهي ربع عام بلا موازنة والبرلمان يلقي الكرة بملعب السوداني

 
2024-04-23
تحديات صعبة أمام تنفيذ جدي لاتفاقيات المياه بين العراق وتركيا

 
2024-04-25
انتقادات لاجتماع اردوغان مع القادة السنة: تحت ظلال العلم التركي لا العراقي وتجاوز للقضايا الحساسة

 
2024-04-20
الكشف عن حصيلة الهجوم “الغامض” الذي استهدف مقر “الحشد الشعبي” داخل قاعدة “كالسو” في العراق..

 
2024-04-18
"نحن لسنا مجـ انين لنبقي هنا"..هروب جماعي من الكيان وبكاء بسبب الشمال..و طرد واهانات لوزراء نتياهو

 
2024-05-16
بارزاني في بغداد للتفاوض على الموازنة والانتخابات: لكنه لن يتفاوض على تهريب البترول الى الكيان والدولار الى امريكا وسرقة اموال المنافذ الرسمية وغير الرسمية ومقرات الموساد المنتشرة في شمال العراق وتحول البيشمركة الى عمال نظافة لمعسكرات الجيش التركي ا

 
2024-05-01
تعرف على الموقوفين في الإمارات بقضية "التنظيم السري" (أسماء)

 
2024-04-30
أردوغان حرك قضية رئيس البرلمان و الإطار يغازل الكردستاني

 
2024-05-16
تكدس الموظفين والموازنة المستنزفة: دراما القطاع الحكومي في العراق

 
2024-04-18
ايران أصبحت دولة مواجهة والسيد يعلي الدوز بلبنان.. ولماذا تأخرت ضربة نتنياهو لطهران؟

 
2024-04-30
انخفاض الدولار يخدع العراقيين وخبير مصرفي يؤكد: نحتاج إلى السوق الموازي

 
2024-05-03
وقفة طلابية في بغداد دعماً لغزة واحتجاجات الجامعات الأميركية

 
2024-05-07
انتخابات الاقليم .. تشابك الأيادي والأفكار في ساحة السياسة الكردية

 
2024-05-08
ألف موقوف بـ12 يومًا.. أين تكدّس معتقلو حملة "المناطق المظلمة" في بغداد

 
2024-05-11
د.أسامة فوزي # 3998 - التصدي لهجوم رفح

 
2024-05-14
العراق الاول عالميا بأفضل نظام الكتروني في مشروع الجواز والفيزا لسنة 2023

 
2024-04-30
انفجار سكاني يلاحق العراق وسط مطالبات بتحديد النسل وتقنين الإنجاب

 
2024-05-04
كيف استخدمت واشنطن الحركات التكفيرية والإسلاموفوبيا لتحقيق أهدافها؟

 
2024-05-14
هل يئس العراق من رفع الحظر الأوروبي عن خطوطه الجويّة؟

 
انقر هنا للمزيد ...
2024-05-06

     

اقتطاع مساحة بحجم ديالى والحدود اكثر من 370 كم، وعمق 40 كم داخل العراق.. أم المعارك التركية أخطر مما نتصور.. المشكلة مسعود برزاني يثبت حدود كردستان بالدم

بيشمركة مسعود تحولوا من الدفاع الى عمال نظافة مراحيض معسكرات الجيش التركي المحتل .لان البترول المسروق يهرب الى اسرائيل عبر تركيا والدولار يهرب الى امريكا عبر تركيا والمليارات المسروقة من منافذ الحدود في بنوك استنبول ومقرات الموساد منتشرة في شمال العراق
على عكس أجواء الاسترخاء النسبي في الأوساط العراقية، وصلت تغطيات الإعلام التركي إلى قرع الطبول والخطابات الحربية وإرسال التحايا إلى “مهمتشيك” أو “محمد تشك”، وهي التسمية الشعبية للجندي التركي، “القادم للقضاء على كل الأعداء في العراق”، فما تحضّر له أنقرة -إعلامياً على الأقل- لا يشير إلى ضربات جوية أو توغل محدود من المستوى المعتاد في العراق وسوريا، بل عملية بلا سقف زمني “تبدأ قريباً”.

ما يزيد خطورة العملية، هو أن مركزها أو ربما ساحتها الوحيدة ستكون الأراضي العراقية هذه المرة، على عكس عمليات تركية سابقة كانت تركز على التوغل في الأراضي السورية، ويقول الباحث التركي عبد القادر سيلفي “بينما ستبدأ العمليات في العراق.. سيكون هناك تركيز أكثر على الحلول الدبلوماسية في سوريا”، وتراهن قوات سوريا الديمقراطية، على دور أميركي في إقناع تركيا بحصر عملياتها في العراق واستثناء المناطق السورية، لكن ذلك ليس مضموناً حتى الآن، خاصة مع الإعلان المفاجئ لتأجيل زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى واشنطن، والتي كانت مقررة الخميس المقبل.

ويأتي التصعيد التركي معاكساً لرغبة بغداد التي عبر عنها رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، في حديثه المتفائل أثناء زيارة أردوغان إلى العراق، حين ركّز على الآفاق الرحبة التي تنتظر البلدين مع التقدم في مشروع “طريق التنمية”.

وأعلنت بغداد إمكانية إبرام تفاهم مع أنقرة على غرار الاتفاق مع إيران، الذي أبعد عناصر المعارضة الكردية عن الحدود الإيرانية، لكن الاقتراح لا يبدو كافياً بالنسبة للشروط التركية.

وتشير الخرائط التي يتداولها الأتراك إلى أن العملية ستمتد على كامل الحدود العراقية التركية، بطول أكثر من 370 كم، وعمق 40 كم داخل العراق، ولم تفصح تركيا حتى الآن عن حجم القوات المشاركة أو صنوفها، لكن مصادر متقاطعة تتحدث عن مئات الأهداف، وعلى رأسها كهوف جبل “كارة” الذي بنى رئيس النظام السابق صدام حسين قصراً فوقه في الثمانينيات، ويبعد الجبل أكثر من 20 كم عن الحدود، وهو مطل على منتجعات سياحية وكان بانتظار إقامة مشاريع ترفيهية، ويظهر الجبل في التغطيات التركية بوصفه أهم أهداف الحملة.

واستبق وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، الحملة الإعلامية، بمقابلة صحفية أواخر آذار الماضي، خصص معظمها لمهاجمة السليمانية والاتحاد الوطني الكردستاني، وعبّر عن استياء بلاده من حركة تنقل عناصر “حزب العمال الكردستاني” بين مناطق سيطرة سوريا الديمقراطية في الشمال السوري والسليمانية.

ويمكن تقسيم ميدان العمليات التركي المفترض إلى محورين، الأول هو الشريط الحدودي من المثلث الإيراني العراقي التركي، إلى المثلث مع سوريا، أما الثاني فهو مدينة سنجار التي تبعد أكثر من 100 كم عن أقرب نقطة تركية، ما يجعل التوغل نحوها أمراً مستبعداً، ولذا يقول فيدان إنه يتواصل مع قوات الحشد الشعبي “بمباحثات مكثفة” بشأن سنجار، وسبق أن كشف مسؤول عراقي عن اقتراح يجري تداوله بين الطرفين، يُترك بموجبه للحشد الشعبي أمر التخلص من القوات الموالية لحزب العمال في سنجار.

وتحاول الحكومة العراقية ضبط الانفعال التركي، وقد أعلنت وزارة الداخلية العراقية أواخر شباط الماضي أن قوة من حرس الحدود الاتحادي وصلت بالفعل إلى مدينة “شيلادزي” شرقي جبل كارة، للمرة الأولى منذ 3 عقود، وبعد زيارة أردوغان إلى العراق، كررت بغداد بشكل غير رسمي، إعلان وصول قوة اتحادية إلى قرية أخرى وأيضاً لأول مرة منذ 30 سنة.

وتعاطت الأوساط التركية بإيجابية مع إعلان العراق نشر قوات حرس الحدود في مناطق كانت على الدوام مساحات نشاط لحزب العمال الكردستاني، لكن ذلك لم ينعكس على لهجة التصعيد العسكري المتزايدة.

وفي سياق محاولات التهدئة، قال الناطق باسم الحكومة العراقية باسم العوادي إن “بغداد تتجه إلى مقاربة مع تركيا كالاتفاق الأمني المبرم مع إيران بعد أن تم اعتبار البككة حزباً محظوراً”.

لكن بروفيسور القانون والعلاقات الدولية سمير صالحة، يقول إنه “إذا كان هناك عرض عراقي بإبعاد عناصر البككة عن الحدود فإن تركيا لن تقبل.. لن تقبل بصيغة على غرار الاتفاق بين العراق وإيران لأن الوضع مختلف”.

وخلال الأيام الماضية، كثف الإعلام التركي تغطياته بطابع حربي، حيث يعرض الباحثون والعسكريون الأتراك خرائط المناطق العراقية على شاشات عملاقة، ويلاحقون أدق التفاصيل ويرسمون المسارات والأهداف، بينما استخدم “متحمسون” أتراك عبارة “أم العمليات أو المعارك” في وصف العملية المرتقبة.

الوثيقة
تعليقات الزوار
سيتم حدف التعليقات التي تحتوي على كلمات غير لائقة
Will delete comments that contain inappropriate words

الاسم  *
البريد الالكتروني
النص  *
يرجى ادخال كلمة التحقق

لكي نتأكد من أن الذي يستعمل صفحة الانترنت هو شخص وليس آله أو برنامج يتصفح الانترنت بشكلاتيكي



Refresh this code
تحديث الكلمة



قائمة التعليقات





ارسال الرابط الى صديق

الى البريد الالكتروني  *
من
الرابط  *

الأخبار
اقتطاع مساحة بحجم ديالى والحدود اكثر من 370 كم، وعمق 40 كم داخل العراق.. أم المعارك التركية أخطر مما نتصور.. المشكلة مسعود برزاني يثبت حدود كردستان بالدم

http://www.iraq5050.com/?art=110566&m=5

Iraq 5050.com
موقع يهتم بالقضاء على الفساد المالي والاداري
في العراق من خلال كشف الحقائق ونشر الوثائق




 

 
استلم اخر الأخبار     *إيميل:   *تأكيد الإميل:   *الدولة:
© Iraq5050 , 2010. جميع الحقوق محفوظة