Iraq, corruption in Iraq, Iraq election, Iraq bribery, Iraq politics, Kassim Al-Hassani, Jalal Talabani, جلال طلباني , قسيم الحسني
نحن نراقب والمستقبل يعاقب
تابعونا على
الصفحة الرئيسية   | تصل بنا   | نبذة عنا   | للمشاركة  
تحميل....
Mobile App تطبيق للجوال 06:04:11 - 27/04/2024 توقيت بغداد


الأخبار
الأكثر قراءة
2024-04-01
موقع إلكتروني لرصد المنتجات الداعمة للكيان.. تعرف عليه

 
2024-04-05
مقتل القيادي في هيئة تحرير الشام العراقي "ميسر الجبوري" بتفجير انتحاري شمال حلب

 
2024-04-17
الكيان يطمئن العرب : ردنا علي إيران لن يعرضكم للخطر..ووزير الدفاع الإسرائيلي يفـ ضح الأردن والسعودية

 
2024-04-03
نائب كردي:حكومة البارزاني تسرق رواتب موظفيها لصالح مشاريع عائلية خارجية

 
2024-04-17
مستشار للسوداني: وصلنا الى نقاط محترمة لإنهاء وجود التحالف الدولي في العراق

 
2024-04-14
استهداف مقر امني تابع للحشد في النجف :: 3حالات انتحار في النجف خلال 72 ساعة

 
2024-04-04
الصدر يباغت بهجمة مرتدة.. تحرك انتخابي مع المعسكر القديم وعينه على الاغلبية

 
2024-04-19
ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عمار بن جامع: المجتمع الدولي يقف إلى جانبك يا فلسطين

 
2024-04-19
فيتو أميركي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة

 
2024-04-05
الانقسام السني والغموض الشيعي يُبقي الصراع محتدما في اختيار رئيس البرلمان

 
2024-04-15
تنفيذ أمر قبض بحق مسؤول في ديوان واسط ومتهمين آخرين

 
2024-04-13
التربية تسترد اكثر من خمسين مليار دينار من متهمين بالديوانية

 
2024-04-03
دولتان تحكمان العراق وأكثر من 30 شخصية بلغت ثرواتها مليار دولار

 
2024-04-20
أين نتائج التحقيق في رشاوى مرشح رئيس البرلمان: هل الأموال تتلاعب بالديمقراطية في العراق؟

 
2024-04-22
زيادة مشبوهة في عدد المسافرين الذين حصلوا على الدولار بسعر السفر دون مغادرة العراق

 
2024-04-22
حزب الله العراقي يعلن استئناف الهجمات على القوات الأميركية

 
2024-04-16
التصويت على إعفاء مدير مطار النجف واختيار بديل له

 
2024-04-14
خبير اقتصادي:ارتفاع العجز في الموازنة يستنزف موارد الدولة المالية

 
2024-04-04
من ديكتاتورية "الزعيم" إلى فضاء الآراء المتعددة.. ما مكاسب إزالة الحلبوسي من إدارة الملف السُني؟

 
2024-04-23
النزاهة النيابية: ضغوط سياسية قد تلغي اللجنة المشكلة لمتابعة ملفات الفساد في الموانئ

 
2024-04-02
العراق يحتل المرتبة الأخيرة عالميًا في تلوث الهواء.. والمطلوب حلول عاجلة

 
2024-04-20
الكشف عن حصيلة الهجوم “الغامض” الذي استهدف مقر “الحشد الشعبي” داخل قاعدة “كالسو” في العراق..

 
2024-04-01
منظمة أمريكية:عائلة البارزاني رمز فساد الإقليم

 
2024-03-31
أرقام مهولة لواردات الدولة عدا النفط.. أين تذهب؟

 
2024-04-23
تحديات صعبة أمام تنفيذ جدي لاتفاقيات المياه بين العراق وتركيا

 
2024-04-18
"نحن لسنا مجـ انين لنبقي هنا"..هروب جماعي من الكيان وبكاء بسبب الشمال..و طرد واهانات لوزراء نتياهو

 
2024-04-18
ايران أصبحت دولة مواجهة والسيد يعلي الدوز بلبنان.. ولماذا تأخرت ضربة نتنياهو لطهران؟

 
2024-03-31
الإتحادية تنظر دعوى إلزام كردستان بقرار إغلاق مخيمات النازحين

 
2024-04-25
انتقادات لاجتماع اردوغان مع القادة السنة: تحت ظلال العلم التركي لا العراقي وتجاوز للقضايا الحساسة

 
2024-04-17
د.أسامة فوزي - الكيان يقرر الرد وايران تتوعد برد سريع و اقوى واكثر ايلاما

 
انقر هنا للمزيد ...
2019-06-16

     

الدفاع النيابية: غالبية الشركات الأمنية في العراق تعمل لمخابرات دول معادية

دعــــت لجنة الامــــن والدفاع النيابية إلــــى إعادة النظر بقانون الشــــركات الامنية، نظراً للتجاوزات المتعمدة والمتكــــررة لهذه الشــــركات على أمن العراق وشــــعبه واقتصــــاده، وبينــــت أن وجــــود تلك الشــــركات كان بســــبب الظروف الأمنية التي تعرضت لها البلاد في الســــنوات السابقة بينما أن اســــتقرار الوضع الأمني الحالي ينفي الحاجة لتواجدها.
وقال رئيس اللجنة محمد رضا في تصريح صحفي إن "هناك قانونــــاً موجــــوداً فــــي وزارة الداخلية يســــمح بمنح إجازات لتلك الشركات"، مؤكداً "اننا بحاجة الى إعادة النظــــر بهذا القانون خلال المرحلــــة المقبلة، تزامناً مع التجاوزات المنظورة لتلك الشركات". 
وأضــــاف، إن "ســــوء الوضــــع الامني خــــلال المرحلة الماضيــــة فرض علينا وجود هذه الشــــركات، لحماية الشــــركات النفطيــــة والشــــخصيات المســــؤولة فيها بشــــكل خــــاص"، معربــــاً عن أملــــه "بالوصــــول الى مرحلة الاســــتغناء عن وجود تلك الشركات، أو إعادة النظــــر بتفاصيل الموافقة على وجود تلك الشــــركات في العراق وتدقيق أســــماء أفرادها والاســــلحة التي يستخدمونها لأن هنالك احتمالية لتدخلها في حال وجود أي خرق أمني". 
من جانبه، وصــــف عضو اللجنة كريــــم المحمداوي، الشركات الامنية بأنها "أخطر ما يواجه العراق خلال المرحلة الحالية".
وقال المحمداوي في تصريح صحفي إن "غالبية تلك الشركات تعمــــل لصالح مخابــــرات دول معاديــــة"، مبيناً "أنها تحــــاول خــــرق الوضع الامنــــي في العــــراق ومعرفة تفاصيل دقيقة وحساسة خصوصاً في قطاع النفط كونها تحمي جميع الشركات العاملة داخل البلد".
وأفاد بأن "الحكومة تعلم ما يمكن أن يفعله وجود تلك الشــــركات داخل العراق وكيــــف أنها قتلت وتجاوزت على ابناء الشــــعب"، مؤكداً أن "تلك الشركات أسهمت في إضعاف الأمــــن والاقتصاد مســــتغلة الخلافات الموجودة داخل العراق"، ملمحاً بأن "اللجنة تحاول أن يكون لها موقف مســــتقبلي من وجود تلك الشركات في العراق".
وأكــــد عضــــو لجنة الأمــــن والدفــــاع النيابيــــة نايف الشــــمري، أن قانون الشــــركات الأمنية الخاصة نظم عمل الشركات ضمن الصلاحيات المسموح بها.
وأوضــــح الشــــمري، أن "العاصمــــة بغــــداد تعد أعلى محافظة تنشط فيها الشركات الأمنية بسبب وجود المسؤولين والشــــخصيات السياسية، تليها محافظة البصــــرة بحكــــم وجود الشــــركات النفطيــــة العالمية".
وأضاف عضــــو اللجنة، أن "وزارة الداخلية هي الجهة التــــي تمتلــــك الإحصائيــــة الدقيقــــة عن أعــــداد هذه الشــــركات لأنها الجهة الحكومية المسؤولة عن ادارة هذا الملف".
وينص الفصــــل الثاني من قانون الشــــركات الامنية علــــى عدم جواز مباشــــرة الشــــركة الامنية الخاصة نشــــاطها من دون الحصول على إجــــازة عمل وفق أحكام هــــذه القانون، وتمنح بقرار من وزارة الداخلية إجازة عمل للشــــركة الامنية الخاصة بناء على طلب مــــن أصحاب العلاقــــة وفق أحكام هــــذا القانون، ولا يجــــوز منح الاجازة الا لشــــركة أمنية عراقية ويجوز عنــــد الضــــرورات الامنيــــة القصــــوى منــــح الاجازة لفروع الشــــركات الامنية الاجنبيــــة بموافقة مجلس الــــوزراء باقتراح من وزيــــر الداخلية، وتؤســــس في وزارة الداخلية دائرة تسمى {دائرة شؤون الشركات الامنيــــة الخاصة} تتولــــى منح الاجــــازة المنصوص عليها في هذا القانون وتجديدها للشــــركات الامنية الخاصة والاشــــراف على شــــؤونها ويديرها ضابط لا تقــــل رتبته عن عقيد وله خدمــــة لا تقل عن خمس عشــــرة سنة، ويســــتوفى رسم مقداره مئتان وخمسون الف دينار عن منح الاجازة.
ويؤكــــد الفصــــل الثامن مــــن القانــــون على خضوع الشــــركة للرقابة والتفتيش من الجهــــة التي تحددها الوزارة للتحقيق من قيام الشــــركة بمزاولة نشاطها وفــــق أحــــكام القانــــون، وعلــــى الشــــركة أن تقــــدم التسهيلات اللازمة للجهة المنصوص عليها في البند من هذه المادة وتقدم لها الســــجلات والمستندات والوثائــــق اللازمــــة وإجــــراء الكشــــف الموقعي على مخازن الشــــركة الخاصة بالســــلاح والعتاد وكل ما يمكنها من أداء عملها.
في حــــين يعاقب كل من زاول مهنــــة الحماية الامنية من دون إجازة بالحبــــس وبغرامة لا تقل عن مليون دينار ولا تزيد على خمسين مليون دينار أو باحدى هاتين العقوبتين ما لم ينص القانون على عقوبة أشد، وللوزير أن يســــحب أو يعلق إجــــازة العمل الممنوحة للشــــركة في حال عدم مباشــــرة الشــــركة لنشاطها أو توقفها عنه بعد مرور ســــتين يومــــاً على منحها الاجازة من دون عذر مشــــروع، أو عدم تجديد إجازة الشركة خلال المدة المنصوص عليها في القانون.

الفرات نيوز
تعليقات الزوار
سيتم حدف التعليقات التي تحتوي على كلمات غير لائقة
Will delete comments that contain inappropriate words

الاسم  *
البريد الالكتروني
النص  *
يرجى ادخال كلمة التحقق

لكي نتأكد من أن الذي يستعمل صفحة الانترنت هو شخص وليس آله أو برنامج يتصفح الانترنت بشكلاتيكي



Refresh this code
تحديث الكلمة



قائمة التعليقات





ارسال الرابط الى صديق

الى البريد الالكتروني  *
من
الرابط  *

الأخبار
الدفاع النيابية: غالبية الشركات الأمنية في العراق تعمل لمخابرات دول معادية

http://www.iraq5050.com/?art=87082&m=5

Iraq 5050.com
موقع يهتم بالقضاء على الفساد المالي والاداري
في العراق من خلال كشف الحقائق ونشر الوثائق




 

 
استلم اخر الأخبار     *إيميل:   *تأكيد الإميل:   *الدولة:
© Iraq5050 , 2010. جميع الحقوق محفوظة