غزة.. دولة خليجية مُتورّطة في تزويد الكيان بوقود آليّاتها الحربيّة وحواجز حديديّة على “باب الملك فيصل” بالأقصى.. لماذا غاب الدويري عن شاشة “الجزيرة” ولماذا جرى حشر إساءة كوميدية مصرية للفتى الأشقر يوسف؟.. و10 صحفيين استقالوا لأجل مقالة ما القصّة؟

– الصحفي البريطاني مهدي حسن: “فكرة أن الولايات المتحدة لا تستطيع أن تقول لحليفتها سنقدم مساعدات إلى غزة لأننا نريد ذلك وأنتم لن توقفونا لأننا نحن من يسلحكم أمر غريب حقًّا”.
– كشف تقرير أعدّته منظمة “Oil Change International” البحثية، عن تورّط دولة خليجية ودول أخرى في تزويد الاحتلال الإسرائيلي بالوقود الذي يغذي آلياته الحربية التي تواصل دك قطاع غزة للشهر السادس على التوالي، وشدّد التقرير على “الدور المدمر للنفط في تأجيج الإبادة الجماعية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني”، لافتا إلى أن “البلدان والشركات التي تعمل إمداداتها من الوقود على إدامة الأزمة الإنسانية في غزة، تمتلك فرصة للمساعدة في فرض وقف إطلاق النار عن طريق إغلاق تلك الصنابير”، وأوضح التقرير أن الولايات المتحدة تأتي على رأس قائمة مصدري النفط الرئيسيين لجيش الاحتلال الإسرائيلي من أجل تزويد الطائرات بالوقود.
– بعد الاعتداء عليه بالضرب المُبـرح.. جيش الاحتلال الإسرائيلي يعـتقل مُراسل الجزيرة الصحفي إسماعيل الغول، خلال اقتحـامه المُستمر لمجمع الشفاء الطبي.
– بعد استقالة 10 من الصحفيين فيها.. مجلة “غرنيكا” الأدبية الأمريكية تحذف مقالة لكاتبة إسرائيلية، وتعتذر لقرائها، وتضمّن مقال الكاتبة تحريضاً عنصريّاً ضد الفلسطينيين، ومُحاولة لتبرئة “إسرائيل” من الإبادة الجماعية، والحديث عن مزاعم العيش المُشترك، والسلام بين الإسرائيليين، والفلسطينيين.
– وزير الأوقاف الأردني محمد الخلايلة يدين قيام سلطات الاحتلال بتركيب حواجز حديدية على ثلاثة أبواب من أبواب المسجد الأقصى المبارك، وهي باب الملك فيصل وباب الغوانمة وباب الحديد، واصفا هذه الخطوة “بالمشهد الاستفزازي لمشاعر المسلمين وتغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في مدينة القدس”
واعتبر هذه الإجراءات “تدخلا سافرا من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي المُتغطرس على حق المسلمين بمنعهم من الصلاة في الأقصى سواء خلال رمضان أو بقية أشهر السنة”.
– صحيفة يديعوت أحرونوت: تصاعد في شعبيّة الملكة رانيا زوجة العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، بسبب هُجومها المُتكرّر على إسرائيل وجرائمها في قطاع غزة.
– “قرّرنا جماعيًّا عدم عرض النهائي الكبير لمُسابقة الأغنية الأوروبية هذا العام، بينما ما تزال إسرائيل في المنافسة”.. سينما ريو في لندن تُقرّر رفض عرض يوروفيجن، بسبب مُشاركة تل أبيب، وأضافت “ريو” على إكس: سنُواصل تنظيم فعاليات جمع التبرّعات للمؤسسات الخيرية التي ندعمها، بما فيها أطباء بلا حدود والعون الطبّي لفلسطين.
– إسرائيل هيوم: واشنطن تُبطئ شُحنات الأسلحة من خلال إيجاد عقبات بيروقراطية دون أن تقول صراحة إنها تؤخرها، وقلق بين كبار المسؤولين الأمنيين من احتمال إبطاء الولايات المتحدة شحنات الأسلحة إلى إسرائيل.
– “كتائب القسام” تبثّ مقطعًا بعُنوان “إسرائيل النازية تُذيق جنودها الأسرى من نفس الكأس الذي تُذيقه لشعبنا”.
– ناشطة تكشف إلغاء أستراليا تأشيرات دخول لفلسطينيين بعد منحها إياهم: “أنفقوا كل مدخراتهم الحياتية من أجل الفرار من الحـ.رب في غزة، ثم فوجئوا بإلغاء تأشيراتهم للدخول إلى أستراليا فبقوا عالقين في مصر”.
– ماري روبنسون، رئيسة إيرلندا السابقة: “بايدن يوفر الأسـلحة والقنـابل التي تُستخدم لقـتل الشعب الفلسطيني، وهو مستمر في ذلك وفي تزويد إسرائيل بالأموال، الولايات المتحدة متواطـئة في التجويع المروع لغزة والعالم الذي يشاهد متواطـئ أيضا”.
– د. مايا ويند أستاذة الأنثروبولوجيا بجامعة كولومبيا الأمريكية: “الجامعات الإسرائيلية مُتـورّطـة بعمق في التطـهير العـرقي للفلسطينيين، ضمن مشروع قديم للدولة الإسرائيلية يهدف للقضاء على الفلسطينيين واستبدالهم باليهـود، إسرائيل دمّرت كل جامعة فلسطينية في قطاع غزة، وهي لا ترتكب إبـادة جمـاعية فحسب، بل إبـادة علمية أيضًا”.
– الكاتب المصري عمر مدحت ينشر على حسابه في فيسبوك صورة لسيناريو المشهد المثير للجدل من مسلسل لانش بوكس، يظهر خلوه من جملة “يوسف أشقر وشعره كيرلي وحليوة”، وهي الجُملة التي أثارت انتقادات على اعتبار أنها مثّلت إساءة كوميدية للطفل الفلسطيني يوسف الذي استشهد في غزة، وكانت والدته تبحث عنه، وتسأل عنه بتلك المُواصفات التي جرى ذكرها من شعره “الكيرلي”، وشقاره.
– نشر الممثل المصري فتحي عبد الوهاب، عبر حسابه الرسمي على فيسبوك، منشوراً يدعو فيه لتقديم المساعدة وتوفير فرص عمل للفلسطينيين المقيمين في مصر في الوقت الحالي.