Iraq, corruption in Iraq, Iraq election, Iraq bribery, Iraq politics, Kassim Al-Hassani, Jalal Talabani, جلال طلباني , قسيم الحسني
نحن نراقب والمستقبل يعاقب
تابعونا على
الصفحة الرئيسية   | تصل بنا   | نبذة عنا   | للمشاركة  
تحميل....
Mobile App تطبيق للجوال 02:03:05 - 19/03/2024 توقيت بغداد


المقالات
الأكثر قراءة
2024-02-20
عصابة يبتلعون العقود بوزارة التربية !

 
2024-03-05
بمناسبة 8 مارس يوم المرأة العالمي الاستثمار في النظام الذكوري

 
2024-02-18
هل آن أوان الخروج من العراق ؟!

 
2024-02-22
الكل مع الحق الفلسطيني

 
2024-03-11
متى يُعلن الإقليم الثاني في العراق؟!

 
2024-03-14
ثروة الأجيال فـي خطر

 
2024-03-10
إقامة سد في البصرة ما بين الاهمية والمعوقات

 
2024-02-19
الدولة الفلسطينية في الاستراتيجية الامريكية الجديدة وفي ظل مشروعي المقاومة والادماج في الشرق الاوسط

 
2024-02-23
الخطة العربية لحكم غزة والتغييرات الاقليمية

 
2024-02-21
النجف بين السخرية والأمل

 
2024-02-25
الإخفاق الدولي وتفاقم المعاناة الفلسطينية

 
2024-02-26
مرة أخرى حول سرقة القرن الفريدة: 4000000000000 دينار عراقي

 
2024-03-05
انفاق مرعب؟

 
2024-02-28
سكان غزة ” يموتون جوعا “

 
2024-02-29
عار العرب وعُري العالم

 
2024-03-02
الحقائق الاستراتيجية لحروب القوى العظمى في الشرق الاوسط

 
2024-03-07
المجازر الصهيونية غير مسبوقة في التاريخ الإنساني

 
2024-03-05
مجازر الجيش النازي وسفك الدماء الفلسطينية

 
2024-03-04
ضاع العرب في متاهة فلسطين

 
2024-03-05
حرامية زمن الديمقراطية

 
2024-03-04
الدونار والديلار

 
2024-03-08
البشرية وهي تبتعد عن إنسانيتها

 
2024-03-03
مجزرة ” الطحين ” تطحن الإنسانية

 
2024-03-13
ميناء أمريكي عائم على شواطئ غزّة: مساعدات إنسانيّة ام قاعدة عسكرية؟

 
2024-03-14
هل خسر الكيان حربه في غزة

 
2024-03-16
المهمة الحيوية لإعادة إحياء خطة العمل الشاملة المشتركة

 
2024-03-13
الاحتلال يمعن في تحدي الشرعية الدولية

 
انقر هنا للمزيد ...
2018-02-19

     

العراقي لا يلدغ من الأنتخابات خمس مرات

بقلم:عباس الكتبي
جاء في الحديث:( لا مصيبة كاستهانتك بذنبك ورضاك بالحالة التي أنت عليها).قيل: إنّ التجديد هو قانون الحياة.. فالأيام تتجدد، والنبات يتجدد، والإنسان يتجدد بل أن خلاياه في تجدد دائم، وإذا كان الكون يتجدد ويتغير فمن الحري بالإنسان أن يتغير نحو الأحسن وإلاّ كان مصيره الجمود والبلى فإن “الليل والنهار يبليان كل جديد” كما روى عن الإمام علي عليه السلام.
إنّ العيش بذكريات الزمن الماضي–وخاصة الماضي السيئ منه– يترك أثرا سلبيا على حاضر الإنسان ومستقبله، فالماضي ولى ومضى وأصبح حلما، فلنعيش الحاضر وننظر الى المستقبل نظرة أمل وتفاؤل، فالسيارة والطائرة لا تسير بوقود الشهر الماضي لأنه نفذ وأنتهى.
التغيير والتجدد مهم ومطلوب في الحياة اليومية الفردية للإنسان، حتى يقضي على الروتين اليومي، والكسل، والرتابة، والملل الذي ينتابه، لكي يشعر بالراحة والسعادة، فما بالك بالحياة الإجتماعية والسياسية؟! من هنا نفهم مطلب ودعوى” المرجعية الدينية العليا” الى التغيير في الأنتخابات، وخاصة الوجوه التي لم تجلب خيرا لنا.
نتمى ونأمل من جميع الأحزاب السياسية العراقية، أن تغيّر الوجوه المكروهة التي قدموها لنا في الأنتخابات والحكومة، طيلة تلك الفترة الماضية، وتمنح الشباب فرصة وتمكّنهم من المشاركة في العمل السياسي، فالشباب أكثر حيويه وطاقة وحركة وحماس، وأقرب الى مشاعر وعواطف وأحاسيس الناس، وأرحم وأرف وأرق بهم من كبار السن، فالنبي يوسف عليه السلام، عجّل لاخوته بالعفو والمغفرة، عندما قال:(قَالَ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ ۖ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ ۖ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ), في حين ان النبي يعقوب عليه السلام، أجلها الى وقت ما، وذلك بقوله:(قَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي ۖ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ).
العزوف عن الأنتخابات لا يجدي نفعا، ولا يحل مشاكلنا، ولا بالذهاب الى صناديق لأختيار مرشح مستقل أو حزب صغير حظوظة معدومة بالفوز، فهذا يعد هدر لأصواتنا، وإذا كنا حديثو عهد بالأنتخابات والديمقراطية، فلنتعلم من تجارب الآخرين، أنظروا الى الشعب الامريكي، عندهم حزبان رئيسيان “الجمهوري والديمقراطي” يسيطران على الجهاز الحكومي، والسياسة الأنتخابية، والكونغرس، ومناصب الولايات الخمسين، ومجلسي الشيوخ والنواب، والمجالس التشريعية للولايات، منذ حوالي “150”عاما, وحظوظ الفوز لمرشح مستقل أو من حزب ثالث بالرئاسة الأمريكية معدومة تماما، وذلك بسبب الضوابط والقيود في النظام الأنتخابي.
لكن تجد الناخب الأمريكي في عملية التصويت في الأنتخابات لا يعطي صوته لمرشح من حزب ثالث، عندما يشعر بأن هذا المرشح حظوظه ضئيلة بالفوز، بل يعطيه للمرشح المفضل من الحزبين الرئيسين، ولا يهدر صوته كهواء في شبك.
حل مشاكلنا، وتغيير أوضاعنا السيئة، هو بالتصويت في الأنتخابات، و بالتغيير والتجديد، وإعطاء صوتنا للمرشح الأفضل، فليس من المعقول ولا من المنطق نلدغ خمس مرات بالأنتخابات!!!.
يقول أمرسون:( إن القبول الأعمى للوضع الراهن دليل على الكسل أو الغباء، وهو علامة الهزال، وكبر السن، وأي خطوة للأمام إنما تحقق عن طريق خيال وشجاعة).

INN

تعليقات الزوار
سيتم حدف التعليقات التي تحتوي على كلمات غير لائقة
Will delete comments that contain inappropriate words

الاسم  *
البريد الالكتروني
النص  *
يرجى ادخال كلمة التحقق

لكي نتأكد من أن الذي يستعمل صفحة الانترنت هو شخص وليس آله أو برنامج يتصفح الانترنت بشكلاتيكي



Refresh this code
تحديث الكلمة



قائمة التعليقات





ارسال الرابط الى صديق

الى البريد الالكتروني  *
من
الرابط  *

المقالات
العراقي لا يلدغ من الأنتخابات خمس مرات

http://www.iraq5050.com/?art=81434&m=1

Iraq 5050.com
موقع يهتم بالقضاء على الفساد المالي والاداري
في العراق من خلال كشف الحقائق ونشر الوثائق




 

 
استلم اخر الأخبار     *إيميل:   *تأكيد الإميل:   *الدولة:
© Iraq5050 , 2010. جميع الحقوق محفوظة