Iraq, corruption in Iraq, Iraq election, Iraq bribery, Iraq politics, Kassim Al-Hassani, Jalal Talabani, جلال طلباني , قسيم الحسني
نحن نراقب والمستقبل يعاقب
تابعونا على
الصفحة الرئيسية   | تصل بنا   | نبذة عنا   | للمشاركة  
تحميل....
Mobile App تطبيق للجوال 10:03:35 - 19/03/2024 توقيت بغداد


المفسدون

الأكثر قراءة
هوشيار زيباري

     

- ولد في عقرة عام 1953.

- شقيق والدة مسعود بارزاني

- حصل على شهادة البكالوريوس في العلوم السياسية من الجامعة الأردنية عام 1976.

- حاصل على شهادة الماجستير في علم الاجتماع من جامعة أسكس البريطانية عام 1979.

- ساهم في المعارضة ضد نظام صدام حسين.

- عضو اللجنة المركزية للحزب الديمقراطي الكردستاني عام 1979.

- ممثل الحزب الديمقراطي الكردستاني في أوروبا عام 1979 ولغاية 1981.

- مسؤول مكتب العلاقات الدولية في الحزب الديمقراطي الكردستاني عام 1988 ولغاية 2003.

- انتخب عضواً في المجلس التنفيذي للمؤتمر القومي العراقي عام 1992.

- مسؤول مكتب العلاقات الخارجية للمعارضة العراقية.

- شغل نفس الحقيبة الوزارية في حكومة د. أياد علاوي والتشكيلة الوزارية التي شكلها مجلس الحكم.

* التأثيرات الحزبية الكردية على التعيينات دون التدقيق في الكفاءة و المؤهلات

تتخذ شبكات الفساد الحزبية التابعة للأحزاب الحاكمة من وزارة الخارجية مرتعآ خصبآ للتعشيش والتفقيس و نموذجآ مثاليآ لعملها وتعتبر شبكة مسعود البرزاني التي يرئسها الوزير شخصيآ من أقوى هذه الشبكات الحزبية والعائلية في الوزارة فيتم من خلالها توظيف أي شخص بمجرد أن يرفع أحدهم سماعة الهاتف ليتم تعينه حالآ وبدون أي تدقيق في الكفاءة أو النزاهة أو المؤهلات التي يتمتع بها أو حتى الشهادات الدراسية التي حصل عليها فهذه تعتبر من الأمور التي يمكن تزويرها بسهولة , فعلى سبيل المثال وليس الحصر ... تم تعين المدعو نوري صديق بموجب الأمر الوزاري المرقم 6830 في 2 ت2 2008 مدير مكتب وزير الخارجية بدرجة وزير مفوض وهو لا يحمل شهادة دراسية ... إضافة إلى المدعو عصمت عكيد أبن خال الوزير زيباري حيث كان موظف أداري وبعد الاحتلال أصبح بدرجة وزير مفوض دفعة واحدة .... ومدير مكتبه الأخر سرود نجيب يحمل الجنسية الأمريكية ومن جماعة البرزاني كذلك ... لا أعرف كم مدير مكتب وكم مستشار لديه مثل رئيس وزرائه بالضبط لديه ما يفوق على 100 مستشار وعشرات مدراء المكاتب ... وما في أحسن من أحد ... تم تعين المدعو نور احمد الجاف مدير إدارة في السفارة العراقية بالعاصمة السنغالية / دكار , وهو الذي كان * سائقآ في باريس مدة أكثر من عشرين سنة حيث وصل إلى فرنسا بصفة لاجئ و كان عمله في العراق يبيع التذاكر في مستشفى للعلاج الطبيعي وتم تعينه بواسطة المدعو متين رشيد سندي رئيس حماية هوشيار زيباري .

 رواتب مضاعفة لموظفين في الخارجية و في مؤسسات و وزارات أخرى

هناك مسألة لا تقل خطورة عن هذه المافيات تحدث اليوم وقائعها الهزلية المضحكة في الخارجية فهناك موظفين يستلمون راتبين لان لديهم منصبين بحكم تطبيق نظام المحاصصة الحزبية والعائلية فعلى سبيل المثال ( الدكتور ـ شهادته مزورة ) المدعو عبد الكريم هاشم مصطفى وكيل وزارة للشؤون الإدارية والمالية يستلم راتب هذا المنصب بالدينار العراقي ( الكخه ) ويستلم راتب سفير العراق في موسكو بالدولار بعد مغادرته لأكثر من سنة ويزيد منصبه.

لدينا شيروان محسن دزه ئيي يستلم راتبين دفعة واحدة الأول بالدولار لأنه بمنصب مستشار وعلى ملاك الممثلية العراقية لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف، والراتب الأخر بالدينار العراقي ( الكخه ) لأنه بمنصب مستشار ومنصبه ودرجته الوظيفية تعادل وكيل وزارة لذا يستلم الراتب الأخر بهذه الصفة . ويقال حتى المدعو سمير شيروان دزه ئيي الذي وضع رتبة مقدم دفعة واحدة وهو لا يحمل شهادة الدراسة المتوسطة رئيس حماية حرم الوزير فيستلم راتبه على هذا العمل بالدينار العراقي ( الكخه ) وأيضآ يستلم راتب بالدولار لأن تم تعيننه بمنصب سكرتير ثاني في السفارة العراقية في عمان .

أما العراقيين المستقلين الذين ولائهم للعراق أرضآ وشعبآ أصحاب الكفاءة والنزاهة والخبرة الوظيفية ومن حملة الشهادات الجامعية المرموقة العليا فلا يحق لهم التعيين في وزارة الخارجية والتفاني بخدمة بلدهم لأنهم ببساطة غير منتمين إلى حزب.

 بارزاني يسير خاله هوشيار و محاباة لقضية كردستان على حساب العراق

أن خارجية زيباري منخورة بالفساد. وفسادها مالي وسياسي وأخلاقي. وإذا اردنا الحديث عن الفساد السياسي لوزير وسفراء المحاصصة الطائفية والعرقية فيكفينا القول أن هؤلاء يخدمون مصالحهم الشخصية ومصالح أحزابهم، أمّا العراق ومصالح العراق فهي خارج قاموسهم.. الوزير يسيّره إبن أخته مسعود البارزاني وسكرتيرته البريطانية.

فساد مالي و عقود ترتبها السفارات و عمولات لشركات موظفي الخارجية المتنفذين

أما الفساد المالي، فهو منهجيّ ويشمل كل شيء. إن أي مبلغ تنفقه الوزارة أو السفراء، ولأي باب من أبواب الصرف، لا تقلّ نسبة السرقة فيه عن 50% أما السرقات الكبرى فهي لا تطال ميزانية الوزارة فحسب، بل تمتد إلى أموال العراق في برنامج (النفط مقابل الغذاء) الذي تشرف الخارجية على تصفيته، وإلى العمولات) عن عقود الوزارات المختلفة التي تشترك السفارات في ترتيبها، وإلى واردات الدوائر القنصلية، وإنتهاء بالعمولات التي يفرضها المتنفذون في الوزارة من خلال شركاتهم المسؤولة عن جلب الزوار الإيرانيين.

فشل وزارة الخارجية بأن تكون حلقة وصل مع منظمات المجتمع المدني في الخارج

وزارة الخارجية اليوم متهمة بالتقصير في أنها لم تستطع أن تؤمن حلقة اتصال بينها وبين منظمات المجتمع المدني العراقية الفاعلة في الخارج وخصوصا بالغرب وربطها بقناة اتصال من خلال الممثليات والسفارات العراقية بالخارج ، كما أنها لم تسع لتفعيل دور الملحقيات في تلك السفارات لتعطيها أهمية حيوية وديناميكية يعتد بها في تحقيق ما يصبو إليه العراقي المقيم في الخارج من تواصل مع بلده وتواصل بلده معه من ناحية أخرى وللمساهمة في رفع أطر التعاون ومد الجسور بين الإنسان العراقي المهاجر وتعلقه بقضايا بلده حتى وهو بعيد عنه أو في إطار حصوله على حق من حقوقه المدنية التي قد تتوفر بفرص اكبر للعراقي المتواجد في داخل العراق. كما أنها لم تعمل على خلق أو حتى دعم الجماعات الفاعلة والمؤثرة بما تمتلكه من نفوذ في بلدان العالم المختلفة والتي يشكل فيها العراقيون نسبة كبيرة من بين السكان الأصليين أو الجاليات الأخرى ، ففي السويد مثلا يتصدر العراقيون المرتبة الأولى من بين التنوع الهائل للجاليات في هذا البلد ولكن هم السفير العراقي فيها يكون منصبا على التفاهم مع الشركات الأجنبية والتي بلغ عدد ما تم التفاوض معها على إيجاد عقود استثمار لها في إقليم كردستان وفي مجال النفط خصوصا أكثر من 80 شركة منذ تواجده في عمله خلال الثلاثة أعوام الماضية وكأنه سفير الإقليم وليس سفيرا للعراق. وهناك بلدان لم تفلح الخارجية العراقية لحد الآن في إقناع مسؤوليها بفتح تمثيل دبلوماسي عراقي ولو بمستوى شعبة رعاية مصالح على أراضيها رغم تواجد هذه السفارات في العهد البائد وفيها عدد هائل من العراقيين من المقيمين على أراضيها مثل ليبيا التي فيها عدد العراقيين يزيد على 30 ألف عراقي، بينما يوجد هذا التمثيل في تونس التي لا يتعدى عدد العراقيين فيها على أعلى تقدير 300 شخص وليس هناك مجالات للتعاون الاقتصادي أو غيره بنسبة 20% بينها وبين العراق، وينصب اهتمام المسؤولين في الخارجية على دعم جهود الدول العربية وتشجيعها على فتح تمثيل دبلوماسي لها في العراق فقط .في حين لا يلتفت إلى معاناة العراقي بالتفاهم مع بقية الدول على دخوله الى بلدان عديدة دون حصوله على تأشيرة دخول أو إلزامه بها أو دفعه مبالغ لاستحصالها ، أو بأسرع وقت ممكن اذا تعذر عدم الاتفاق حول رفع نظام التأشيرة عنه لأسباب قد تكون متعسر الالتفاف عليها من قبل الخارجية العراقية.

رشاوى إلى مكتب الوزير

منذ سقوط النظام السابق، وتشكيل اللجنة التوجيهية سيئة الصيت، للآسف تشكلت ثقافة في الخارجية العراقية، هي ثقافة الرشوة وعلى أعلى المستويات، وثقافة التجسس بين الموظفين سواء دبلوماسيين او إداريين وخاصة في السفارات، وهي أصبحت ظاهرة معروفة لجميع الموظفين، واخطر الممارسات هي الاعتماد كلياً من قبل السفراء على الموظفين المحليين في السفارات وأصبح هؤلاء هم الآمر الناهي وهم من يراجعون وزارات خارجية البلدان المعتمدة لديها السفارات العراقية، وهم عيون السفراء على الموظفين. أما الرشوة، فقد أصبحت ممارسة يومية تعيشها الخارجية، فلا يتم النقل الإيفاد أو الترشيح إلى دورة خارج العراق دون تقديم هدية مناسبة، وخاصة العنصر النسوي حيث يتم ابتزازهن وبطريقة غير أخلاقية, حتى السفراء اخذوا يقدمون رشاوى بحجة انها هدية الى معالي الوزير ومكتبه، وهي مبالغ كبيرة، تصل الى الاف الدولارات.

كشف المستور عن الشقراء (ليزلي) السكرتيرة

1- المدعوة (ليزلي) بريطانية الجنسية ، وهي المستشارة والسكرتيرة الشخصية جدآ للوزير (هوشيار زيباري) وخلال السنتين الماضيتين أصبحت تلتحق بهذا الوزير دائمآ من خارج العراق في زياراته واجتماعاته لحضور المؤتمرات الدولية .

2- لديها مكتب خاص بالوزارة لا احد يستطيع الدخول أليه وهي غير موجودة فيه إلا بموافقتها الشخصية ، ومن ضمنهم طاقم العمل الذي يعمل معها ، والذي تم اختيار هؤلاء بدورهم من قبلها وفق معايير مخابراتية خاصة تتوفر فيهم ؟!!! ومنهم على سبيل المثال وليس الحصر المدعو ( سرود نجيب رشيد / مدير مكتب الوزير ورئيس دائرة أمريكا الشمالية والجنوبية والبحر الكاريبي والمرشح حاليآ لمنصب سفير بالنمسا ) والمدعو ( شيروان محسن دزه ئي / سكرتير الوزير الخاص ) والمدعو ( متين رشيد سندي / رئيس جهاز الحماية الأمني الخاص للوزير ) والمدعو ( مقداد في الدائرة القانونية والمستشار حاليآ وكوفئ بمنصب سكرتير ثاني وبدون المرور على منصب سكرتير أول في السلم الوظيفي / الترقية تتم عن طريق الطفرات) والمدعو ( محسن ميرو علي / الوزير المفوض ومدير معهد الخدمة الخارجية سابقآ والمستشار حاليآ بالوزارة ) والمدعو ( غالب فاضل الزبيدي / القنصل السابق في بروكسل / بلجيكا ) أما بعض الموظفين بالوزارة فقد تم اختيارهم للعمل معها بصورة سرية بعد مقابلتهم واجتيازهم الامتحان على جهاز كشف الكذب.

3- ميزانية المالية لعمل هذا المكتب الخاص للمدعوة (ليزلي) غير معروفة وتندرج تحت بند النثرية والصرفيات الخاصة بمكتب الوزير ، لكي لا تثير الأسئلة والشبهات حول الأموال الطائلة التي تصرف لها ، بحيث وصل الأمر إلى أن تأتي بطائرة مستأجرة خاصة لبغداد في زياراتها السرية المفاجئة لمبنى وزارة الخارجية ، إضافة إلى مبالغ مالية تدفع كرشاوى وشراء الذمم وإقامة الحفلات الخاصة .

4- طبيعة عملها دائمآ يكتنفه الغموض والسرية حسب ما معروف عنها بين الموظفين في وزارة الخارجية ، حيث تأتي بأوقات مفاجئة ومتباعدة لغرض الاجتماعات المباشرة مع طاقم عملها الخاص لمتابعة وتنفيذ التوصيات والتعليمات الخاصة ، وفي فترة السنتين الماضيتين قللت كثيرآ من زيارتها لبغداد ، واكتفت بالاجتماع مع طاقمها في مكتبها الخاص البديل بمحافظة اربيل شمال العراق .

5- نجحت خلال فترة عملها الطويلة في وزارة الخارجية بتكوين شبكة تجسس وتجنيد عملاء بمناصب حكومية ودرجات وظيفية عالية في مختلف الوزارات والمؤسسات والدوائر المهمة وعلى الأخص وزارات النفط والمالية والدفاع والداخلية ، ووصلت إلى تجنيد بعض النواب وحتى موظفين في هيئة الرئاسات الثلاث وبالأخص بمكتب ( نوري المالكي) .

6- تشير المعلومات انه في بداية الأشهر الأولى من عملها أمرت وزير الخارجية (هوشيار زيباري) بالتعاقد مع شركة استشارات وإعلانات خاصة بريطانية / يهودية وبعقد سنوي أولي قدره خمسة ملايين دولار ، ولدى هذه الشركة ارتباطات مخابراتية وثيقة الصلة مع عدة أجهزة منها : الموساد / آم آي /6 / السي آي إيه ، ويعمل في هذه الشركة بعض اليهود العراقيين ، الهدف الرئيسي من هذا التعاقد المشبوه مع هذه الشركة لغرض تجميل صورة الوزير المدعو (هوشيار زيباري) أمام الإعلام العراقي والعربي والعالمي ، وكذلك إظهار وإبراز منجزاته في (وزارة الخارجية ) وتجنيد بعض الكتاب والصحفيين ( العراقيين) المرتزقة لغرض الكتابة لصالح الوزير ووزارته مقابل مبلغ مالية مقطوع تدفع لهم لصالح هذه المنجزات الوهمية المفبركة لهذا الوزير ؟!!+! وكذلك إيجاد شخصيات وهمية وتحت أسماء مستعارة للكتابة والدفاع عن وزير الخارجية وليست الوزارة ؟!!+! ضد كل كاتب صحفي أو إعلامي يكشف عن حقيقة الفساد المالي والإداري والأخلاقي في الوزارة. ومن هذه الشخصيات الوهمية المدعو (ياسين البدراني) .

7- وعرف عنها في الوزارة أن هذه السكرتيرة (ليزلي) قد تزوجت منتصف عام 2007 من المدعو (قصي الكبيسي) احد أهم أركان حماية الوزير (هوشيار زيباري) .

هوشيار زيباري البعثي بالوثائق

 

 

 

وثيقة صادرة من ديوان الرقابة المالية ( دائرة تدقيق نشاط الحكم المركزي ) العدد 5/15/1/1/10322 بتأريخ 16 اب 2010 . الوثيقة موجهة الى مكتب وزير الخارجية وموقعة من السيد عبد الهادي حميد فرحان ( رئيس ديوان الرقابة المالية بالانابة ) .
الوثيقة تتحدث عن العديد من المخالفات الادارية المتعلقة بمكتب المفتش العام وتقاريره , كما تظهر الوثيقة أن المفتش العام للوزارة لم يزر سوى 6 بعثات دبلوماسية من أصل 82 بعثة , مما يدل على مدى الانفلات الحاصل في السيطرة على نشاطات البعثات

 

تعليقات الزوار
سيتم حدف التعليقات التي تحتوي على كلمات غير لائقة
Will delete comments that contain inappropriate words

الاسم  *
البريد الالكتروني
النص  *
يرجى ادخال كلمة التحقق

لكي نتأكد من أن الذي يستعمل صفحة الانترنت هو شخص وليس آله أو برنامج يتصفح الانترنت بشكلاتيكي



Refresh this code
تحديث الكلمة



قائمة التعليقات
  • 1





  • ارسال الرابط الى صديق

    الى البريد الالكتروني  *
    من
    الرابط  *

    المفسدون
    هوشيار زيباري

    http://www.iraq5050.com/?art=238&m=3

    Iraq 5050.com
    موقع يهتم بالقضاء على الفساد المالي والاداري
    في العراق من خلال كشف الحقائق ونشر الوثائق




     

     
    استلم اخر الأخبار     *إيميل:   *تأكيد الإميل:   *الدولة:
    © Iraq5050 , 2010. جميع الحقوق محفوظة