Iraq, corruption in Iraq, Iraq election, Iraq bribery, Iraq politics, Kassim Al-Hassani, Jalal Talabani, جلال طلباني , قسيم الحسني
نحن نراقب والمستقبل يعاقب
تابعونا على
الصفحة الرئيسية   | تصل بنا   | نبذة عنا   | للمشاركة  
تحميل....
Mobile App تطبيق للجوال 08:03:29 - 19/03/2024 توقيت بغداد


المفسدون

الأكثر قراءة
مسعود برزاني

     

مسعود ملا مصطفى بارزاني 16 أغسطس 1946
ولد في مدينة مهاباد -كوردستان إيران, تزامنت ولادته مع يوم تأسيس الحزب الديمقراطي الكوردستاني، واقامة الكيان السياسي الكوردي الجديد أي جمهورية كوردستان في مهاباد التي لم تدم سوى مدى قصيرة من الزمن
وبعد انهيار جمهورية كوردستان في عام (1947)، أضطرت عائلة مسعود بارزاني مع مجموعة من بيشمركة الكورد وعوائلهم للرجوع إلى كوردستان العراق وبعد عودتهم ابعدوا من قبل النظام العراقي إلى جنوب العراق ولاسيما (بغداد والبصرة)، ولكن والد مسعود بارزاني الملا مصطفى البارزاني قائد الثورة الكوردية توجه مع رفاقه إلى الاتحاد السوفيتي وبقوا هناك حتى عام 1958
لم يكمل السيد مسعود بارزاني دراسته المتوسطة قد ترك بغداد وهو (16) من عمره ليلتحق بالبيشمركة سنة 1962. فقد كان له دور في ثورة الكورد التي اندلعت يوم الحادي عشر من أيلول عام 1961 بقيادة الملا مصطفى البارزاني والتي استمرت لغاية عام 1975
بعد نكسة ثورة أيلول نتيجة اتفاقية الجزائر بين شاه إيران والحكومة العراقية في عام (1975)، وبتوجيه من أبيه الملا مصطفى، قام الرئيس مسعود البارزاني سوية مع شقيقه ادريس البازراني ومجموعة من رفاقه بتنظيم صفوف البيشمركة وتأسيس قيادة مؤقتة للحزب الديمقراطي الكوردستاني للدفاع عن الكورد وكوردستان. فقد مهد ذلك لاندلاع ثورة كولان في (26/ أيار/ 1976).
في عام (1976 ولغاية 1979) كان مسعود بارزاني يقيم مع والده في أميركا. وبعد سقوط نظام الشاه في إيران، سافر إلى إيران لكي ينظم قدوم أبيه إلى إيران، ولكن في اليوم الذي وصل فيه إلى إيران الموافق 1/3/1979، توفى والده في واشنطن.
في (تشرين الثاني عام 1979)، في المؤتمر التاسع للحزب الديمقراطي الكوردستاني، انتخب مسعود بارزاني رئيساً للحزب الديمقراطي الكوردستان وكان دور كل من مسعود وأخاه ادريس بارزاني بارزاً بين عامي (1980 و 1987) في تأسيس عدة جبهات سياسية في العراق ولاسيما عند تأسيس الجبهة الكوردستانية المتكونة من عدة منظمات وأحزاب كوردستانية
بعد حرب التحالف ضد العراق، قام البارزاني بتنسيق عمل الجبهة الكوردستانية وقيادة الانتفاضة الكوردية في أيار (1991) والتي اسفرت عن استقلال كوردستان العراق, في نيسان (1991) بدأت المفاوضات مع حكومة بغداد ولعدة أشهر ترأس بارزاني الوفد الكوردي الذي كان مؤلفا من جميع أحزاب الجبهة الكوردستانية. إلا أنها لم تصل إلى أية نتيجة بسبب رفض المطالب الكوردية المتمثلة في الحكم الذاتي للإقليم والديمقراطية للعراق
وكان له دور رئيس في معظم الاحداث السياسية للعراق الجديد، وأيضاً في تأسيس مجلس الحكم العراقي في (31 تموز 2003)، والذي أصبح عضواً فيه وفيما بعد رئيساً له
في (12 حزيران 2005) انتخب السيد مسعود بارزاني كأول رئيس لإقليم كوردستان من قبل المجلس الوطني الكوردستاني العراقي

ما حصل يوم 31 آب 1996 عندما استغاث بصدام لقتل الاكراد

بتاريخ 31 آب 1996 قام العراق بقمع العديد من معارضيه وذلك بمساعدته إحدى الفصائل الكردية في اجتياح مدينة أربيل- مقر الحكومة الإقليمية الكردية. إشارة إلى البرزاني وحزبه. ما حصل في ذلك اليوم حيث تمكن الجيش العراقي من الدخول الى اربيل باقل من 4 ساعات

حقيقة الديمقراطية في "كردستان" العراق

الأرقام والحقائق التي سنذكرها معروفة للمنظمات الإنسانية حتى الحكومية. لجنة حماية الصحفيين ومقرها نيويورك أكدت أن نحو 60 صحفيا كرديا قتلوا أو هددوا أو هوجموا أو قدموا للمحاكمة في النصف الأول من عام 2008
حيث قتل في  شهر آب  عام 2008 "سوران ماما هاما "(23 عاما)؛وهو كاتب بمجلة ليفين التي تصدر في بلدة السليمانية الكردية بالرصاص أمام منزله في كركوك بعد أسبوع من تقرير له ربط بين مسؤولين أمنيين وشبكات للدعارة.
وذكر التقرير الذي نشرته وكالة رويترز انه وخلال السنوات القليلة الماضية تعرض كثير من الصحفيين الأكراد للضرب أو السجن أو التهديد بالقتل أو تعرضوا لمضايقات من قبل السلطات أثناء أداء عملهم الصحفي. ويقول هيمين ماماند وهو مراسل إذاعي شاب في اربيل "في كردستان لا توجد حرية للصحفيين، لدي دليل على هذا،أحدث إثبات كان سوران
ومضى ماماند الذي تعرض شخصيا للتهديد حين كتب موضوعا عن قضية فساد مزعومة ذات صلة بالحزب الديمقراطي الكردستاني الذي يتزعمه مسعود البرزاني رئيس إقليم كردستان العراق :لا ندري من قتله لكننا نعلم أن الحكومة لم تكترث

عصابة مسعود البرزاني تقتل صحفي كردي طلب يد ابنته
اختطف مسلحون تابعون للسلطة البرزانية صحفي كوردي (سردشت عثمان) وكان طالباً في السنة الرابعة في القسم اللغة الانكليزية بكلية الآداب بجامعة صلاح الدين في اربيل, كان الفقيد ينشر مقالاته في موقع الكتروني معارض لحكومةتم اختطاف المغدور في مدينة اربيل وتم قتله برصاصات بعد التعذيب ورميت جثته في منطقة بمحافظة الموصل. المقالات التي اودت بحياة عثمان:

المقال الاول

انا اعشق بنت مسعود البرزاني

(نشر في 13/12/2009 )

انا اعشق بنت مسعود البرزاني. هذا الرجل الذي يظهر من شاشة التلفزيون ويقول انا رئيسك. لكنني اود ان يكون هو (حماي) اي والد زوجتي.، اي انني ريد ان اكون عديلا لنيجيرفان البرزاني. حين اصبح صهرا للبرزاني سيكون شهر عسلنا في باريس، ونزور قصر عمنا لبضعة ايام في امريكا. سانقل بيتي من حيّينا الفقير في مدينة اربيل الى مصيف (سري رش) حيث تحرسني ليلا كلاب امريكا البوليسية وحراس اسرائيلييون.

والدي الذي هو من (بيشمركة) ايلول القدامى، والذي يرفضه الحزب الديمقراطي الكردستاني الى اليوم تقديم خدمات التقاعد له بسبب انه ليس ضمن صفوف الحزب في الوقت الحالي، ساجعله وزيرا للبيشمركة.

اخي الذي تخرج من الكلية، وهو الآن عاطل عن العمل ويريد الذهاب الى الخارج كلاجئ، ساعيّنه كمسؤول لحرسي الخاص. امّا اختي التي مازالت تستحي ان تذهب الى السوق عليها ان تسوق افخر السيارات مثل بنات العشيرة البرزانية. و أمي التي تعاني امراض القلب والسكر وضغط الدم ولاتملك المال للعلاج خارج الوطن، ساجلب لها طبيبين ايطاليين خاصين بها في البيت. وسافتح لاعمامي دور ضيافة واعيّن ابناء عمومتي واخوالي نقباء و عمداء الوية في الجيش. لكن اصدقائي يقولون لي "سرو" (تصغير اسم سردشت-المترجم) دع عنك هذا الامر فهذه عائلة الملا (يقصد الكاتب عائلة ملا مصطفى البرزاني والد مسعود-المترجم) ما ان قالوا انتهى امرك حتى صار قتلك حتمياً. لكنني لست اكفر. احلف بمقبض خنجر ملا مصطفى البرزاني ان والدي قضى ثلاثة ليالي متوالية في احد الجبال مع ادريس البرزاني ابن الملا. لذلك فما الضير ان يقول مسعود البرزاني انا رئيسكم؟ ولكن فليقل الرئيس كم مرة زار حيّاً من احياء اربيل و السليمانية منذ ثمانية عشر عاما وهو رئيسنا؟

ولكن مشكلتي هي ان هذا الرجل عشائري الى درجة لا يحسب اي حساب لاي رجل خارج حدود مصيف سري رش. بنقرة واحدة في شبكة الانترنيت استطيع ان اجد كل زوجات رؤساء العالم لكنني لا اعرف الى الآن كيف هي حماتي؟ (يقصد الكاتب زوجة مسعود البرزاني-المترجم).

لا اعرف اطلب من مَن ليرافقني لطلب الزواج؟ في البداية قلت اصطحب عددا من الملالي والشيوخ المسنين والبيشمركة القدامى بعد التوكل على الله سنتقدم للخطبة في امسية ما. لكن صديقا لي وهو صحفي قال لي: (ابحث عن الجحوش والخونة الذين قاموا بعمليات الانفال واصطحبهم معك لان مسعود البرزاني يحب جدا امثال هؤلاء). لكن صديقا آخر قال (اذا تسمع كلامي اقترب من نيجيرفان البرزاني في مؤتمر صحفي واهمس في اذنه انك وراء مهمة خيرية. او اذا لم تستطع فاسأل (دشنى-مطربة كوردية على النسق الاوروبي) ان تدبر لك هذا لامر، فهي تلتقي بهم كثيرا (بعائلة البرزاني-المترجم

المقال الثاني

الرئيس ليس إلها ولا ابنته

نشر في 2/1/2010

هنا بلدٌ لا يسمح لك ان تسأل كم هو مرتب الرئيس الشهري؟ لا يسمح لك ان تسأل الرئيس لماذا اعطيت كل هذه المناصب الحكومية والعسكرية لابنائك واحفادك واقاربك؟ من اين اتى احفادك بكل هذه الثروة؟ اذا استطاع احد ان يطرح هذه الاسئلة فانه قد اخترق حدود الامن القومي وعرّض نفسه لرحمة بنادقهم واقلامهم. وبالنسة لي بما انني ذكرت في احدى مقالاتي بنت الرئيس، فانني بذلك تجاوزت الخط الاحمر للوطن والاخلاق والادب الاعلامي. ان ديمقراطية هذا البلد هي هكذا، ممنوع التعرض الى اليشماغات الحمراء (تلك التي يضع رجال عشيرة البرزاني على رؤوسهم –المترجم-) والاعصية، ان فعلت ذلك فلدى القوم حلول نعرفها جميعا. لا اعلم هل بنت رئيسنا راهبة لا ينبغي لاحد ان يعشقها، ام انها مقدسة لا بد ان تبقى ايضا رمزا وطنيا؟

تُرى ما هي مخاطر كتابة كوميدية عن الرئيس؟ جميعنا شاهد فيلم شارلي شابلن الدكتاتور العظيم الذي عرض الآما عظيمة عن طريق الكوميديا.

الكثير من الرسائل الالكترونية التي وصلتني كانت تهددني وتطلب مني ان انشر صورتي وعنواني، كأنني لو كنت سائق سيارة لم يقف عند الاشارة الحمراء. لقد بعثت بصورتي الى هؤلاء الاصدقاء، ولا اعلم ماذا يريدون من صورتي؟

لكن هذه المقالة هي جواب على مقالة احدهم تجرّأ ان يكتب مقالة للرد عليّ، منتحلا اسم فتاة. قبل كل شئ ابارك له انه تجرّأ على ان يرد عليّ. ولكن رجائي من هذا الشخص ان لا يعرّفني (كنوشيرواني- نسبة الى زعيم حركة التغيير المعارضة نوشيروان مصطفى- المترجم) بل كشاب من شباب هذا البلد. صحيح انني اعطيت صوتي لقائمة التغيير في الانتخابات، وكنت من انصارها الجدّيين واجمع لها الاصوات في المجالس والندوات. لكن كل هذا كان بدافع مبدأ هو: (اننا رابحون حتى ولو بدلنا الشيطان بتلاميذه). اما انت –كما الجميع- كنت قد طلبت مني صورتي الشخصية واسمي الحقيقي، كنت اود ان ابعث لك صورتي وكن على يقين ان اسمي ليس مستعارا، ولكنك لم تضع عنوان بريدك الالكتروني في مقالك حتى ابعث لك ما طلبت. منذ الآن فصاعدا انا كأي شاب لا مبالي في ازقة وشوارع مدينة اربيل، عاصي عن كل اصنام وتماثيل السلطة، ننتظر مثل النبي ابراهيم الفرصة لنكسرها كلها. هذا المقال هو جواب على مقالة نشرت في موقع كوردستان نيت لاحدهم ادعى ان اسمه (افين) تحت عنوان: جواب لاحد الشاتمين في موقع كوردستانبوست.

 المقال الثالث

اول اجراس قتلي دقت

(نشر في 21/1/2010)

في الايام القليلة الماضية قيل لي انه لم يبق لي في الحياة الا القليل، و كما قالوا ان فرصة تنفسي الهواء اصبحت معدومة. لكنني لا ابالي بالموت او التعذيب. سأنتظر حتفي وموعد اللقاء الاخير مع قتلتي. وادعو ان يعطونني موتا تراجيديا يليق بحياتي التراجيدية. اقول هذا حتى تعلموا كم يعاني شباب هذه البلاد وان الموت هو ابسط اختياراتهم. حتى تعلموا ان الذي يخيفنا هو الاستمرار في الحياة وليس الموت. وهمي الاكبر هو اخوتي الصغار وليس نفسي. ما يقلقني في هذه التهديدات هو ان هناك الكثير الذي لابد ان يقال قبل ان نرحل. مأساة هذه السلطة هي انها لا تبالي بموت ابنائها.

أمس اخبرت عميد كليتي انني قبل يوم تعرضت للاهانة والتهديد بالقتل. ولكنه قال لي ان هذه مشكلة تخص البوليس. لا اعلم هل هناك جامعة في العالم يهدد احد تلامذتها بالقتل ثم لا تبالي بذلك وتجلس بكل راحة في صلافتها وانحطاطها؟ كان على عميد كليتي ان يجعل هذه المشكلة تخصه او تخص الجامعة لانني جزء منها. لكنني لم اصدم لانني اعلم منذ وقت طويل ان جامعات هذا البلد ليست بيوت اطمئناننا.

بعد هذا اتصلت بالعميد عبدالخالق مدير البوليس في اربيل. قال لي: "ان رقم التلفون الذي هددك قد يكون من الخارج، او ربما مشكلة شخصية. قد تتكرر التهديدات لكن مدينة اربيل آمنة ولن تحدث مشاكل من هذا النوع". بابتسامة ساخرة كنت اتخيل عما اذا كان ساركوزي هو الذي هددني، لكنني كيف ائمن على حياتي واحد اصدقائي تعرض قبل ايام للضرب والاهانة بسبب عدة مقالات نشرها قبل فترة، اجبر على اثرها ترك هذه المدينة؟

فليحدث ما يحدث، لانني لن اترك هذه المدينة وساجلس في انتظار موتي. انا اعلم ان هذا هو اول اجراس الموت، وسيكون في النهاية جرس الموت لشباب هذا الوطن. ولكنني هذه المرة لن اشتكي ولن ابلغ السلطات المسؤولة. انها خطوة خطوتها بنفسي وانا بنفسي اتحمل وزرها. لذلك فمنذ الآن فصاعداً افكر ان الكلمات التي اكتبها هي آخر كلمات حياتي. لهذا ساحاول ان اكون صادقا في اقوالي بقدر صدق السيد المسيح. وانا سعيد ان لدي دائما ما اقوله وهناك دوما اناس لا يسمعون. ولكننا كلما تهامسنا بدء القلق يساورهم. الى ان نبقى احياء علينا ان نقول الحق. واينما انتهت حياتي فليضع اصدقائي نقطة السطر، وليبدءوا هم بسطر جديد>


 خبر منقول من 
صحيفة "كوردستان بوست " 2/3/2009 عن مسؤول كردي :مسعود البرزاني ينقل الى سويسرا مليار و250 مليون يورو  

خوفا من التحقيقات القانونية في اوروبا سارع مسعود البارزاني الى سويسرا لنقل مليار و مئتين وخمسين مليون يورو
بهذا العنوان نشرنا في 2/3/2009 خبرأ حول سفر مسعود البارزاني الى ايطاليا بصورة مفاجئة
وفي الخبر كشفنا سر ذهابه الى ايطاليا لانقاذ الاموال التي تتدفق الى بنوك المانيا ومن ثم تنقل الى بنوك اوروبا الكثيرة باسماء افراد العائلة البارزانية
وفي النتيجة وضعت ضغوطات شديدة على مسعود لكي يذهب بنفسه ويجد حلا لهذه الاموال، واعطيت له مهلة 40 يوما في المانيا في وقت سابقفي سفره الى ايطاليا حاول مسعود نقل الاموال الى ايطاليا لكن يبدو ان نفس المشاكل واجهته هناك ايضا
بعد ثلاثة اشهر من الخبر المذكور، اتصل مصدر مقرب، لم يشأ ذكر اسمه، كشف لكوردستان بوست هذا السر
ذهاب مسعود البارزاني كما ذكر ليس فقط من اجل عملية التجميل للشامات الكثيرة على وجهه، بل نشر الخبر المذكور من قبل اوساط مقربة من العائلة البارزانية هو للتغطية على شئ اهم وهو نقل كل امواله من المانيا الى مكان آخر، نظرا لانه ابلغ رسميا من قبل الجهات المعنية في المانيا ان على مسعود البارزاني كشف مصادر هذه الاموال والا سيمنع بقاء هذه الاموال في المانيا.
لذلك قام مسعود بالسفر الى اوروبا ونقل الاموال عن طريق الشيكات بمبلغ مليار ومئتين وخمسين مليون يورو الى سويسرا
مع ان المصدر الآنف لم يذكر النمسا في حديثه والتي لها دور كبير جدا أيضا، لكننا في كوردستان بوست قمنا باجراء تحقيق حول ذلك وابلغنا مراسلنا في سويسرا بالتقرير التالي
قبل يومين هبط مسعود في مطار زوريخ، ولاول مرة قام البوليس السويسري بحماية مسعود ورافقوه الى محل اقامته في فندق (بارك هايال) و الغرفة التي حجزها تبلغ قيمتها 2000 دولار، ما عدا تكاليف المرافقين الكثيرين معه في هذا السفر
في اليوم التالي من وصول مسعود الى سويسرا زاره موظفون من بنك (كريدت سويس) للتباحث حول هذه الاموال نظرا لرفض مسعود الذهاب بنفسه الى البنك ورؤيته هناك من قبل الناس
كما ابلغنا مراسلنا ان كورديا سوريا في سويسرا يدير اعمال مسعود وهو اي الكوردي السوري متزوج من سيدة سويسرية وزوده مسعود بجواز سفر عراقي
سافر مسعود اليوم 12/6/2009 الى (سانت موريس) للسياحة و النزهة, من الجدير بالذكر ان سانت موريس هي اجمل منطقة في سويسرا ويقصدها المليونيرية والمليارديرية العالميين


كوردستان بوست ينشر هذا الخبر ان العائلة البارزانية افرغوا كل البنوك من الاموال النقدية في زاخو و دهوك و اربيل، وقد يبدو ان هذه الاموال نقلت مع مسعود البارزاني في سفره الاخير الذي مازال مستمرا -  انتهى الخبر

ضابط عراقي في دائرة الجوازات : يُحذر العراقيين من جواز السفر فئة أ
الى الشعب العراقي المخطوف
السلام عليكم...
أنا ضابط عراقي أعمل في دائرة الجوازات في العراق، وخير من يعرف قصة هذا الجواز ( فئة A) ، ويحتم عليّ ضميري وواجبي الوطني والأخلاقي أن أضع ما أعرفه أمامكم لكي يرتاح ضميري وتُحلل لقمتي من راتبي الذي أتقاضاه لأن الحياة والدنيا فانية.

فلهذا الجواز قصة طويلة بطلها مسعود برزاني، فهو الذي قام بفبركة هذا السيناريو، أي إصدار جواز سفر فئة (أي) وبدعم مالي من إسرائيل، وأكرر من إسرائيل ، و الغرض منه منح مايريده من الدخلاء بهذا الجواز العراقي .

وثانيا إظهار صورة للعالم اجمع بان الأكراد هم أسياد العراق الجديد، ومع إجلالي لإخواني من الشعب الكردي العراقي إلا إني اقصد هؤلاء السياسيين الذين خطفوا رأي الشعب الكردي ومن ثم خطفوا رأي الشعب العراقي.

فقبل 5 أشهر وصلت شكوى من وزارة الخارجية السويدية إلى هو شيار زيباري بان الجواز العراقي الجديد فئة A يباع في السوق السوداء بــ ( 5000$ ) لمن هب ودب، وهناك كتاب صادر عن المخابرات السويدية إلى وزارة الخارجية في السويد والتي بدورها أخبرت الوزير العراقي.
(وانظروا إخواني بان الخارجية السويدية تنبه الخارجية العراقية ، وأن زيباري والوزارة مطنشه الموضوع) ومن الطبيعي وكالعادة تلفلف الموضع وانغلق مثلما انغلقت جميع الملفات والفضائح.

وانتظر مسعود برزاني فترة من الزمن لتذهب رائحة هذه المؤامرة الجديدة ، ليتم عبور أكراد إسرائيل ولا اتهم أكراد العراق بهذه المؤامرة .
لذا أناشد وأقول اللهم أني بلغت اللهم فاشهد.
إخواني أبناء الشعب العراقي..
لاتستجيبوا لأي دعوة لصرف هذا الجواز، وللمعلومات فان جميع الدول لازالت تعمل بآخر جواز نافذ في زمن صدام حسين والذي ينفذ في 2011 .. وأنا ضابط وأعرف ذلك.
الكل يحمل الآن جواز الـG وهذا الجواز رغم الاختراق الذي حصل فيه إلا انه شغال إلى خمس سنوات أخرى فاتركوا هذا الجواز الجديد فئة A نايم على قلب مسعود ، وأني أشك بأن ذهاب رئيس البرلمان العراقي ( أياد السامرائي) هذه الأيام إلى أربيل لهذا الغرض

 

البرزاني قال انه لا ينسي المساعدات التي قدمتها الدولة العبرية لوالده

رئيس اقليم كردستان العراقي وجه دعوة رسمية الي الاسرائيليين الذين استجلبوا الي فلسطين من كردستان بالعودة الي ارضهم ووطنهم الاصلي، علي حد تعبيره، وتعهد بحمايتهم من اية محاولة للمس بهم. يشار الي ان عدد العراقيين من اصل كردستاني الذين يعيشون في اسرائيل اليوم يصل الي 150 الف مواطن موزعون في جميع انحاء الدولة العبرية. وقالت صحيفة (معاريف) الاسرائيلية التي اوردت النبأ ان احد سكان مدينة طبريا درويش ناحوم (70 عاما) وصل الي اسرائيل في سنوات الخمسين من القرن الماضي، وقرر ان يحقق حلمه ويزور المدينة التي ولد فيها، وتذكر انه في العام 1968 زار والده في مدينة طبريا والد مسعود البرزاني الملا مصطفي البرزاني وقام بزيارة الي الدولة العبرية في العام 1968 واجتمع الي قريب عائلته دافيد ناحوم، الذي كان يعمل في جهاز الموساد الاسرائيلي (الاستخبارات الخارجية) وقدم المساعدات للاكراد في العراق خلال المعركة التي خاضوها ضد النظام الحاكم في العراق. كما تذكر درويش ان والده التقط صورة مع الملا مصطفي البرزاني في طبريا، فقام بطبعها عدة مرات، وارسل نسخة منها الي رئيس اقليم كردستان مسعود البرزاني وطلب منه السماح له بزيارة الاقليم الذي يحكمه. واضافت الصحيفة ان البرزاني استجاب للطلب وقام علي الفور بتوجيه رسالة الي درويش طالبا منه القيام بزيارة الي موطنه الاصلي، وفعلا قام الاسرائيلي، كما اكدت صحيفة (معاريف)، بتحقيق حلمه وسافر الي اقليم كردستان وهو يحمل جواز السفر الاسرائيلي.

ولدي وصوله الي اقليم كردستان كان في استقباله شخص من قبل مسعود البرزاني الذي اقله في سيارة فخمة ونقله الي مدينة صلاح الدين حيث ادخل الي احد القصور التابعة للبرزاني، وبعد مرور اربع ساعات وصل الرئيس بنفسه الي المكان واجتمع الي الاسرائيلي درويش، وهو اول اسرائيلي يدخل الاراضي العراقية بجواز سفر اسرائيلي. وروي درويش للصحيفة الاسرائيلية بأن الاستقبال كان حارا للغاية، وان رئيس اقليم كردستان وجه عبره رسالة الي جميع الاسرائيليين من اصل كردستاني وطلب منهم العودة الي بلادهم والسكن فيها وتعهد بأن يقوم بحمايتهم من المقاومة العراقية، بالاضافة الي ذلك اهتم البرزاني بأمور الااسرائيليين من اصل كردستاني وساله عن وزير الامن الاسرائيلي الاسبق اسحاق موردخاي، وهو منحدر من اصل كردستاني. واضاف الاسرائيلي ان الرئيس البرزاني اثبت له بانه يتابع عن كثب اخر المستجدات السياسية علي الساحة الاسرائيلية. وقال له ايضا انه لن ينس المساعدات التي قدمتها الدولة العبرية لابيه في الماضي. وعندما ابلغه الاسرائيلي درويش بأن هناك حوالي 150 الف كردي يعيشون في اسرائيل، سارع البرزاني، كما افادت (معاريف) الاسرائيلية، الي القول لماذا لا يعودون الي بلادهم ويسكنون فيها؟ العراق تحرر من نظام صدام حسين، وانا علي استعداد لتقديم الحماية لهم، واذا لم يرغبوا في السكن في الاقليم، اضاف البرزاني، فعلي الاقل يناشدهم بالقيام بزيارة الي بلدهم الاصلي.

هذا ونشرت الصحيفة الاسرائيلية صورة للاسرائيلي درويش برفقة رئيس كردستان العراقي مسعود البرزاني. يشار الي ان الاسرائيلي بقي في الاقليم لمدة 17 يوما بعدها عاد الي اسرائيل، وقال انه سيعمل علي تنظيم رحلات للاسرائيليين من اصل كردستاني لزيارة الاماكن التي ولدوا فيها

لسرقات والرشاوي والفساد الاداري والصفقات المشبوهة تنتشر في (كردستان) العراق

كشفت صفقة أسهم مشبوهة بين مسؤولين عراقيين أكراد وشركة نفط أجنبية النقاب عن أعمال كسب غير مشروع منتشرة قد تهدد الاستثمار والنمو في المنطقة التي تقع في شمال العراق. ولم يتهم أي مسؤول كردي بخرق القوانين لكن شراءهم أسهم بشكل سري من شركة النفط النرويجية "دي.ان.او انترناشونال" يثير شكوكا جديدة حول المبادرة الجديدة في الاقليم الشمالي للقضاء على الفساد وتعزيز الشفافية والحد من علاقة السياسة بالاعمال.

وقد يؤدي الحديث عن كسب غير مشروع منتشر ونفوذ تجاري للحزبين المسيطرين على الحكومة الاقليمية الكردية في نهاية المطاف الى تراجع الاعمال في منطقة تعتبر مستقرة في بلد يواجه مخاطر أمنية وقانونية في مناطق أخرى. وترفض حكومة اقليم كردستان الفساد المنظم وأعلنت المبادرة قبل انتخابات الاقليم في يوليو/تموز عندما عاد استياء واسع النطاق بمكاسب غير مسبوقة على جماعات المعارضة في البرلمان الكردي.

ولم يتهم أي مسؤول كبير في كردستان بالفساد لكن الاكراد يقولون انهم ليسوا بحاجة لدليل لاثبات الفشل في تعقب الاموال التي تنفق على الاعمال العامة والعقود التي تمنح للمقربين بدلا من الاعتماد على التنافس في المناقصات أو الرشا التي يجب أن تدفع قبل اتمام الصفقات.

وقال هنري ج. باركي وهو محلل في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي ومقرها واشنطن "هناك فساد صريح عندما يجني المسؤولون المال من العقود ... والنوع الاخر من الفساد وهو أكثر حذاقة يدير فيه حزبان سياسيان العرض.. يجب أن تنتمي الى أحد الحزبين حتى تحصل على وظائف أو نفوذ." وألقي الضوء على المبادرة الجديدة الاسبوع الماضي عندما علقت حكومة اقليم كردستان ترخيص شركة "دي.ان.او" النفطية في كردستان بسبب كشف النرويج عن شراء الحكومة لاسهم تابعة للشركة انتقلت فيما بعد الى شركة جينيل انرجي التركية - وهي شريك لشركة "دي.ان.او".

ولم تكن سوق الاوراق المالية في النرويج على علم بالصفقة التي تمت في أكتوبر/تشرين الاول وتحث جهة المراقبة المالية في النرويج الان على أن تفتح الشرطة تحقيقا في الامر. وتنفي حكومة اقليم كردستان أن يكون أي مسؤول قد استفاد من البيع لكنها قالت ان هذه الصفعة سببت لها "ضررا .. غير مبرر." وكلفت حكومة اقليم كردستان شركة برايس ووترهاوس كوبرز للمحاسبة بتنفيذ استراتيجيتها الجديدة للشفافية وهو مسعى يعكس جزئيا استياء الناخبين القلقين بشكل متزايد من قضايا داخلية فضلا عن النزاعات القديمة مع بغداد حول الارض والنفط.

ويعترف مسؤولو حكومة الاقليم بأن التخلص من ثقافة الكسب غير المشروع المستشري سيحتاج لسنوات. ويقول البعض ان هذه الثقافة ترجع بشكل جزئي الى تعامل مجتمع تقليدي وقبلي يعتمد على المحاباة مع مؤسسات حديثة تدير مبالغ كبيرة من الاموال. وقال جيلوان كزاز وهو مستشار في مكتب رئيس وزراء حكومة اقليم كردستان ان بعض الامور التي ينظر اليها على أنها تكون عادية جدا في اطار الثقافة الطبيعية في الاقليم.
وأضاف أن الحكومة لا تتوقع تغيير أي شيء بين عشية وضحاها لكنها تنظر الى ما بين السنوات الاربع والعشر المقبلة وأن هذه خطوة شجاعة ستلقى معارضة كبيرة. ويقول موقع حكومة اقليم كردستان على الانترنت ان هدف المبادرة هو مواجهة الفساد والتزوير والاستغلال اضافة الى جذب المستثمرين. وذكر كزاز أن الحكومة سترسم خطا على الرمال وتقول ان من الان هذه هي طريقة العمل الجديدة وأنها ستتصدى لمن لا يلتزم بها. لكن محللين تساورهم شكوك من أن يكون لدى التحالف الحاكم للحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة الرئيس الكردي برزاني وحزب الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة الرئيس العراقي جلال طالباني الارادة السياسية لملاحقة من هم أكبر من المسؤولين العاديين الذين يتقاضون رشا. وينحدر الرئيسان من أكبر عائلتين في اقليم كردستان. وللعائلتين نفوذ في دوائر الاعمال. ويشكو المستثمرون الاجانب من اضطرارهم للدخول في شراكة مع الشركات المحلية التي لها صلات قوية باحدى العائلتين


شاهدوا كيف قتلت قوات الأسايش التابعة لبرزاني طفلا كرديا في جمجمال يوم 25 شباط..! - فلم

 

تعليقات الزوار
سيتم حدف التعليقات التي تحتوي على كلمات غير لائقة
Will delete comments that contain inappropriate words

الاسم  *
البريد الالكتروني
النص  *
يرجى ادخال كلمة التحقق

لكي نتأكد من أن الذي يستعمل صفحة الانترنت هو شخص وليس آله أو برنامج يتصفح الانترنت بشكلاتيكي



Refresh this code
تحديث الكلمة



قائمة التعليقات
  • 1





  • ارسال الرابط الى صديق

    الى البريد الالكتروني  *
    من
    الرابط  *

    المفسدون
    مسعود برزاني

    http://www.iraq5050.com/?art=120&m=3

    Iraq 5050.com
    موقع يهتم بالقضاء على الفساد المالي والاداري
    في العراق من خلال كشف الحقائق ونشر الوثائق




     

     
    استلم اخر الأخبار     *إيميل:   *تأكيد الإميل:   *الدولة:
    © Iraq5050 , 2010. جميع الحقوق محفوظة